مازلت تبحث عنها بين الكلمات
و حروفي تئن راجية حنانيك
أطلقت سهام العشق بالربى
َََوزهدت وغل الهوى بعينيك
يا ساهر بكأس خاو عد إليها
فاخمرها نهر من دمع خديك
ثمل نصل الرجاء بماقيك و
بالرحى تغمد سهاد مقلتيك
وأنا الشادن التي ترقب الشوق
لسواكن ثلت المنى براحتيك
أنشدك قصيد بعجاج لوعتي
فتهجو صبابتها منك إليك
من العدم هوايا وغضة القلب
ولها تحنو وترقبها بحنايا كفيك
فامضي بعذابات غرامها الغادر
لتزف الدمع بنزف وجنتيك
وأنا..
بعهد الهوى باق ما حييت حتى
ولو عصيت حروف هوايا شفتيك
وغضتي بِطَل الهجير ريانا
وأقاحي الفؤاد ظمأنا لعناق زنديك
. وان طرفي عز باللقاء سبيلا
رمق الحنين محياه في ظل جفنيك
ما كان قلبك يوما موطني
وأنت بأنياط نبضي تدك قدميك
اذهب ما شئت عن مرساة فؤادي
ما عدت أشدو لوعتي.... لبيك
تعليقات
إرسال تعليق