بقلم المحاميه هاجر محمد حسني
على ما فعلوه من صدق وشهامه ، المروءه تاج الذكر كن رجلا.
الرجل ليس بصوت العالي او تطاول اليد او الخوف منك.
الرجل بأفعاله بتكليف السليم والحكيم.
فالرجال قوامون على النساء هذا تكليف وليس تشريف.
التكليف هو المسؤولية بالحفاظ على المرأة التي يعوللها.
عندما ينجب فقد انزله شهوه أما المرأة انزلته الما بغريزه الحب وليس شهوه.
ف أحذر ان تأخذ منها أولادها عنوه عنها لأنها تولد بهذه الغريزه حتى ولو لم تنجب.
كن رجلا تكن امرأه حينما تكون مراعي الود ،العشره ،كن شهم في الخصومه وشهم في الحب شهم في تعاملك معها.
لا تتكلم عنها بسوء سواء هي في بيتك او حين تتركها.
كن رجلا تكن امرأه فلا تتركها تتنازل عن وظيفتها كا أنثى ,تسترجل لانها لا تفعل ذلك الا اذا فرط الرجل في رجولته .
لا تصدق إذا قالت المرأه أنها سعيده في وظيفه مهما كانت صعبه او سهله ذات منصب او بلا منصب فهي إذا فعلتها اجبار فهي فعلتها لأنك فرط في رجولتك.
لا تحزن فهي لا تغير طبيعتها الا بسببك انت.
فهي غير راضيه هي تريد صدر حنون تريد أن تشعر بأمان ولطف ، موده .
تريد هديه بسيطه حتى لو لديها مال قارون.
حتى انها مستعده ان تضع حياتها وعمرها تحت رجلك مقابل الامان ، الحضن ،الكلام الطيب والغزل اللطيف.
كن رجلا تكن امرأه لا تتركها بلا منفق او تتعامل معها على انك حيوان يريد رغباته فقط
فقط اسمعها ، افهمها ،عاتبها بلطف
فاجعلها تطوعك بالحب لا بالخوف.
كن رجلا تكن امرأه وتعلم من سيره سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم في كيفيه التعامل مع زوجاته فهو تزوج (الأكبر ،الاصغر ،الثيب ،البكر ،الارمله ،المطلقه) وكان يعاملهم سواسية .
فهذا ليعلمنا سنه تتأخذ منها
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
(ومن لم يتبع سنتي فليس مني)
فكونوا رحماء عند الخلاف
واما إمساك بمعروف او تسريح باحسان.
تعليقات
إرسال تعليق