====================
كتب / سمير أبو طالب
====================
برغم إصرار الأستاذة أمل سعيد رئيس مجلس إدارة جمعية الريادة للخير والعطاء على عدم اظهار ما تفعله من خير لوجه الله تعالى نحو المساكين والمحتاجين والمرضى الا أننى أقدمت على كتابة مقالى هذا برغم اعتراضها ولحد قولها ان عمل الخير بينها وبين الله عز وجل ولكى اقدم سيمفونية رائعه لمشوار طويل وتاريخ من الخير والعطاء لسيدة شرقاوية حملت على عاتقها هموم الناس الكثيرة من المرضى والمحتاجين فأعمالها الانسانية تحكي عن افعالها قبل اقوالها تعلم وتراعي أحوال الناس , وتقترب من مشاكلهم , تتكلم بشفافية , تشعر بتفاعلها مع كل الأحداث ومد يد العون والمساعدة لأهل بلدها الشرقية الذين يعرفون دماثة خلقها وعطائها وخدماتها لأهاليها الشراقوة انها الأستاذة أمل سعيد صاحبة الايادي البيضاء والذى تحمل هموم الكادحين والمحتاجين وحين كانت حملتها حملة إنسانية إغاثية بجمعية الريادة والتى قامت بإدخال البهجة والسرور بتوزيع فطار الصائم وشنط رمضان وتوزيع اللحوم كما تقوم الجمعية بإدخال السباكة بقرى محافظة الشرقية وغيرها من الأعمال الخيرية وتتمنى إدارة الجمعية من أهل الخير التبرعات كى نسد احتياجات أهالينا المحتاجين ولاستكمال باقي شهر رمضان لينعم الجميع بالسعادة والرضا بقضاء حوائجهم ومجلس إدارة الجمعية يختلف تماما عن حملات الاخرين فلها رحلة نجاح طويلة بقيادة الأستاذة أمل سعيد والتى بدأتها وبخطوة الطموح أعقبتها وتمشي بخطوات ثابته فغدا لها الإنجاز عنوانا .. سلكت الأستاذة « أمل سعيد » ابنة محافظة الشرقية، طريق العمل الإنساني التطوعي من سنين وتعهدت على نفسها تقديم الخدمات ومد يدى العون لكل محتاج من خلال فريق عملها بجمعية الريادة ويتجول فريقها «سفراء الخير» للبحث عن الحالات ودعمها، وغيرها من الخدمات التي تدخل السرور على الفقراء والمحتاجين والمرضى .. وممايذكر أن الأستاذة أمل سعيد لها باع طويل في العمل بالمجتمع المدني والخير والعطاء حيث انها احد سفراء الخير والعطاء بالشرقية والتى كرسها الله سبحانه وتعالى للبحث عن الفقراء والمحتاجين ومساعدتهم
تعليقات
إرسال تعليق