يكتب /أحمد عبد المنعم سرور
صراعات قتل جوعي. لم يكتفي أل صهيون بذالك
بل اردوا تحقيق الحلم المزعون. حلموا به بل. عقيدتهم
أنه طريق الجنه لهم. هكذا هي كلمة السر التي ينطلق
منها الصهاينه لأبادة أهلنا وقتل أطفالنا. في غزة الصامده الابيه....
منذ اعلان فرسان المعبد او بالاوضح إنشاء الماسونيه العالميه وهم لهم هدف واحد وحلم واحد عاشو من أجله ومن اجل تحقيقه. فدبروا لامتنا مالم يستطع الشيطان الرجيم تدبيره. ......
فاتجد امه الهتها الملزات والشهوات وانحرفت يسارا
بالتحالف مع أعداءها فاحدث الانفتاح ودمر معظم شباب الأمه. بين متعاطي للمخدرات وبين سارح في الملازات. الي أن اصبحنا امه مبعثره امه لايتحرك
لها ساكن الا من رحم ربي. ......
هذا حالنا. فاحتلت عقولنا عن طريق الصهيونيه المنبعثه
من الماسونيه والهدف واحد. هو تدمير امه اسلاميه
قائدها محمد عليه الصلاة والسلام. هدف محدد وواضح لكل الدنيا. فاتجد الأيدي الناعمه التي تمد العرب بالسلام والمعاهدات وهي نفس اليد التي تسلح
القتله وتساعدهم في إبادة شعب......
واخيرا الهدنه المزعومه والتي تراوغ بها تل ابيب لاكتساب الوقت في التسليح والاستعداد القوي. لاجتياح القطاع بأكمله ورفح بأكملها. والاستعداد للتدخل المصرى. هذا واقع لابد أن نيقنه. العرب
في أزمه حقيقيه. وكارثه كبيره. الا وهي تقسيم الشرق
الاوسط واعادة ترسيم الحدود لإعلان اسرائيل الكبري
من النيل للفرات. حلم يفعلون كل شئ،،لتحقيقه...
ماذا فعلت أمتنا. لنصرة كتاب الله. ونصرة العقيده ونصرة. العروبه. ماذا فعلت امتنا. لاطفالنا ونساءنا. جميعهم استشهدوا ومن لم يستشهد فهو مشروع شهيد اما جوعا. او قتلا. انتظروا الأيام القادمه. أن لم تفق
امتنا. فالكارثه اتيه.
لانملك الا ان نقول. اللهم نصرك الذي وعدتنا به.
تعليقات
إرسال تعليق