شعر فؤاد زاديكى
الصِّدقُ حَرْفٌ نَبِيلٌ, ليسَ يُنْكِرُهُ
غَيرُ الكَذُوبِ, الذي فيهِ تَعَثُّرُهُ
مَا مِنْ مُعِيبٍ بِهِ, لو شِئْتَ تَسْلُكُهُ
نَهْجًا و بَابًا عَرِيضًا, أنتَ تَعْبُرُهُ
عِشْ بِالتِزامٍ, و ثابِرْ دُونَمَا كَلَلٍ
دَومًا عَلَيهِ, و ما شيئًا سَتَخْسَرُهُ
أمّا سُلُوكُكَ في مَنحًى يُخَالِفُهُ
تعليقات
إرسال تعليق