الشاعر السوري فؤاد زاديكى
عندما يَشتَاقُ حَرفِي فُسْحةً، لا بُدَّ مِنْهَا ... كُنْ على علمٍ يقينٍ، لا غنًى للفِكرِ عَنْهَا
فُسْحةٌ فيها فَضَاءٌ واسِعٌ حَلَّقتُ فيهِ ... ناظِمًا شعري سُطورًا، تَنْتَفِي ما لم أصُنْهَا
اقرا ايضاقصيدة مرافئ في زمن القهر
اقرا ايضاقصيدة مآل الطيب
اقرا ايضامقالة صمت متراكم
اقرا ايضامقالة الوالدان أركان الحياة
مَصدرُ الإلهامِ فيها، عندما الأفكارُ تَسْعَى ... لانطِلاقٍ عَبقريٍّ، لن تُرَى إنْ لمْ أُعِنْهَا
أيُّ إبداعٍ إذا ما الرّوحُ لم تعشَقْ هواهَا ... أو أتَتْ تَقضِي و تُقصِي، أو بِما للفكرِ مُنْهَى؟
ذلكم أمرٌ أكيدٌ، لا اعتِراضاتٌ عليهِ ... اِنْتَصِبْ حُرًّا، إذا الأفكارُ اجتاحَتْ، فَكُنْهَا
إنّهُ التّعبيرُ عن ذاتٍ، و عمّا في رُؤاهَا ... لا تُفَرِّطْ بالذي فيها، و ما يَأتيكَ مِنْهَا
تعليقات
إرسال تعليق