كتب / سمير أبو طالب
======================
اقرا ايضا مريم عادل الجندي عن دورها في منتهي الصلاحية: دور نعمة لم يكن سهلاً وردود الأفعال حوله فاجأتني
اقرا ايضا مصر جميله وعظميه جميله في كل الأوقات
مع اقتراب انتخابات برلمان 2025، يبحث أهالي الزقازيق عن مرشح مختلف، شخص يفهم مشكلاتهم ويعمل على حلها، وليس مجرد وجه يظهر وقت الانتخابات ثم يختفي .. هنا يبرز اسم رجل الأعمال كامل الرشيدى
رئيس مجلس إدارة شركة الرشيدي للصناعات الغذائية وعضو حزب الشعب الجمهوري أمين مساعد التنظيم لشؤون العضوية ( أمين العضوية ) بحزب الشعب الجمهوري بمحافظة الشرقية وعضو الغرفة التجارية بمحافظة الشرقية ورئيس مجلس أمناء مؤسسة الرشيدي لتنمية المجتمع رجل الأعمال الشاب الذي أثبت خلال السنوات الماضية أنه لا يتحدث فقط، بل يعمل بجد لخدمة أهالي الشرقية فهو دائمأ بين الناس لا ينتظر الأنتخابات عكس الكثير من المرشحين، ( الرشيدى ) لم يظهر فجأة مع اقتراب الانتخابات، بل اعتاد أهالي الزقازيق على رؤيته بينهم في الأسواق والشوارع والمناسبات الاجتماعية، فهو يؤمن بأن القائد الحقيقي يجب أن يكون قريبا من الناس، يسمع مشاكلهم مباشرة، ويبحث عن حلول حقيقية لهم .. اليوم أصبح من السهل معرفة الفرق بين من يتحدث فقط، ومن يعمل بجد، ( كامل الرشيدى ) لا يحتاج إلى وعود، لأن إنجازاته تتحدث عنه .. ويؤمن بأن الشباب هم مستقبل الزقازيق، لكنهم يعانون من قلة الفرص الحقيقية، سواء في التوظيف أو المشروعات أو حتى في تمثيلهم داخل البرلمان.
في انتخابات 2025، حيث يطرح اسم كامل الرشيدى كأحد الوجوه الشابة القادرة على تغيير هذه المعادلة، فهو ليس مجرد رجل أعمال ناجح، بل شخص أثبت أنه قريب من الناس ويفكر بحلول عملية، وليس مجرد وعود كلامية ..
فرص العمل ملف في قلب اهتمامات ( الرشيدى ) الشباب في الزقازيق يحتاجون إلى فرص عمل حقيقية، وليس مجرد وعود بأن الأوضاع ستتحسن لذلك، كان الحاج كامل الرشيدى دائمًا داعما للمشروعات الصغيرة والمتوسطة، وساعد الكثيرين على بدء أعمالهم الخاصة بدعم مباشر أو تسهيلات مختلفة، فهو يرى أن الحل ليس في انتظار الوظائف الحكومية التي أصبحت قليلة، بل في تمكين الشباب ليكونوا أصحاب أعمال ناجحة .. الزقازيق مليئة بشباب طموح، لكنهم لا يجدون من ينقل صوتهم تحت قبة البرلمان، كامل الرشيدى يريد أن يكون هذا الصوت، لأنه يفهم مشاكلهم، ويملك أفكارا لحلها، فهو لا يرى السياسة كعمل تقليدي، بل كوسيلة حقيقية لتغيير حياة الناس .. والرشيدى لا يكتفي بالكلام، بل يعمل منذ سنوات على خدمة أهالي الشرقية، لأنه شاب يفهم مشكلات الشباب، ويملك رؤية حقيقية لتطوير الدائرة، ولأنه لا يظهر في الانتخابات فقط، بل هو دائمًا حاضر في كل وقت مع الجميع
.. يرى رجل الأعمال كامل الرشيدى، المرشح المحتمل لعضوية مجلس النواب عن دائرة الزقازيق 2025، أن التنمية لا تتحقق بالكلام، بل تحتاج إلى رؤية واضحة وتنفيذ فعلي وأنني اسعي من أجل أهالينا لتحقيق التنمية في الدائرة في مختلف المجالات مثل : تحسين البنية التحتية عبر رصف الطرق وتطوير شبكة الصرف الصحي والكهرباء وجذب الاستثمارات لإنشاء مصانع ومشروعات توفر فرص عمل للشباب وتطوير المستشفيات والوحدات الصحية لضمان رعاية طبية أفضل ودعم أهالينا الفلاحين بتوفير مستلزمات الزراعة الحديثة وزيادة الدعم الحكومي وتطوير الأسواق والمناطق التجارية لجعل الزقازيق مركزا اقتصاديا نشطا .. ولذلك فرض اسم رجل الأعمال كامل الرشيدى الشاب وبقوة وأثبت خلال السنوات الماضية أنه لا يتحدث فقط، بل يعمل بجد لخدمة أهالي الشرقية واعتاد التجول في المدن والقرى والنجوع بين أهالي الشرقية الذين اعتادوا على رؤيته بينهم في الأسواق والشوارع والمناسبات الاجتماعية، فهو يؤمن بأن القائد الحقيقي يجب أن يكون قريبا من الناس، يسمع مشاكلهم مباشرة، ويبحث عن حلول حقيقية لهم .. واليوم أصبح من السهل معرفة الفرق بين من يتحدث فقط، ومن يعمل بجد ( كامل الرشيدى ) لا يحتاج إلى وعود، لأن إنجازاته تتحدث عنه .
تعليقات
إرسال تعليق