دَليلُ العَقلِ، لا يَرضَى خُضُوعَا ... و لا يَحتاجُ قَهْرًا أو خُنُوعَا
تَباهَى بَيِّنًا، لا شَكَّ فيهِ ... مِنَ الإثبَاتِ، يُعطيكَ الرَّفِيعَا
إلامَ الخَوضُ في أوهامِ سِرٍّ ... نَراهُ آسِرًا، عمَّ الجَمِيعَا
إذا ما كان إثباتٌ أكيدٌ ... يَقِينٌ، اِنتَشَى حُرًّا بَدِيعَا؟
فؤاد زاديكى
تعليقات
إرسال تعليق