رياحُ الحُبّ
بقلم / ممدوح العيسوى
مُنذُ أنْ قَدَّرَالإلهَ
بُعدَكَ عَنِّيمازِلتُ أنتَ المُقيمُلَكَ اللهُ حَيثُ أمسَيتحافِظاً لصُروفيوما كانت النَّفسُ تُمَنِّيغِبتُ فاسْتَوحَشَتْلِقُربِكَ عَينيواسْتَهَلّتْ مَدامِعيالسَّكْبُ لَكِنِّيأخرَجتُ فى الأشعارِكُلَّ التَّمَنِّيوما اغنىَ عنك شِعريوما زِلتُ أنت هَمَّيفعَسىَ أن يأتيكَ شِعريبأىِّ ارضٍ أنتَ فيهافيُخبِرُكَ عَنِّيمعَ رياحِ الحُبِّفتُدرِكُكَ وتُخبِرُكَكيف أنِّيوتحكي لكعن عَذابي وضَنِّيفَإنْ كُنتَ للماءِشارباً مُتَهنِّيوما هذا فيكَ بِظَنِّيفاعلم أنَّني أستَقي الماءَمن دموعِ عينيوإنْ طاب لكَ النَّومُوتَرَكْتَني والصَّبُّ يَقتُلُنيفجَمرُ السُّهَادِ يُباعِدُبينَ الفِراشِ وبيني
تعليقات
إرسال تعليق