كتب الاعلامي محمد السعيدي
عدنا من جديد الى ايقافات الصحفيين و الاعلاميين و محاولت اسكات افواه كلمة الحق وهذه الاقافات تئتي احيانا على خلفية اسباب يمكن ان نعتبروها تافهة و تفاهة جدا مثل صحفي و اعلامي اعتى رئية على صفحته على الفيسبوك و شيئ من هذا النوع و هذه المحاولة ليسة الاولى او الثانية سبق و تم استعاء العديد من الزوملاء الاعلاميين وهونا السؤل يطرح نفسه الى متا ستتواصل هذه العمليات ? التي تدخل طبعا في اطار حرية التعبير و اين نقابة الصحفيين التونيسيين من كل هذه العمليات
تعليقات
إرسال تعليق