بقلم /حماد مسلم
مع بداية كل عام وعندما يحل شهر يناير نجد أنفسنا أمام وابل من الكلمات ففي حقيقة الأمر أننا أمام حالة من الفوضي الإعلامية وخاصة ماينشر من خلال شبكات التواصل الاجتماعي أو ماينشر بالمواقع الممنهجة التي تحمل في طياتها استراتيجيات مدروسه بل أيضا مموله بأموال طائلة كفيلة أن تبني ولكن خصصت من اجل الدمار والخراب وتقطيع الاواصل العربية عزيزي القارئ الدعوات المشبوهة للنزول خد عندك ..
.....الأولي..
المجلس العسكري وقيادات الجيش جلسوا مع قيادات إخوانية من أجل التعاون والوقوف معا ضدد النظام الحالي معللين أن الإخوان الفصيل الوحيد يستطيع القيام بثورة لأنهم منظمين وخد الغريب أنهم أعطوا مده السيسي للخروج الأمن ..
........الثانيه...
قريبا انتظروا باقي المقالة
ربما البعض يعتقد ان ما يحدث في المنطقه هو محض صدفه. ولكن هذا ليس صحيح
فخلف الكواليس كانت تدبر الخطوات الاساسيه قبل حضور ترامب للمنطقه
علي ان يبقي الوضع كما هو عليه
والنتيجه كما نري هو ضياع و تقسيم سوريا ما بين اسرائيل وتركيا. ومحاوله فرض امر واقع علي المنطقه. والهدف هو شرق اوسط جديد مخطط ليس بجديد ولنا السبق في معرفه مايدار خلف الكواليس
اللعبه هي لعبه مصالح اما بالنسبه لنا هي
حرب دفاع عن الامن القوي المصري وتحركات الدوله المصريه واضحه
والرساله العين بالعين والسن بالسن والعمق بالعمق. سقطت الدول المحيطه لسببين اولا تغيب الشعوب ثانيا عدم وجود جيش وطني
اما مع المصريين
حينما يتم التصادم مع جيش بحجم مصر
سوف ينقلب السحر علي الساحر لان الحرب ستكون حرب اعماق وليس حرب مليشيات كما يفهم البعض. باختصار كل الخيارات ستكون مفتوحه والذي يحضر المارد المصري عليه ان يتعامل مع رد الفعل. لاننا سنستهدف الدول الداعمه للفوضي وليس مجرد مليشيات ماجوره
وعلي نفسها جنت مراكش
قضي الامر
الجيش المصري قادر وجاهز وبعون الله قبل كل شئ المصريين علي قلب رجل واحد
مصر
تحيا مصر برئيسها السيسى وشعبها وجيشها وشرطتها العظيمه وتحيا الرئيس عبدالفتاح السيسي وتحيا المخابرات العامه المصري

تعليقات
إرسال تعليق