القائمة الرئيسية

الصفحات

مصر جميله بشوارعها ومبانيها وكل مكان فيها له حكايه مع حكايه مكان

 


كتبها ايمي ابو المجد 

قصر من قصور الزمن الجميل يحكي تاريخ الأجداد ويحمل عبق الماضي 

من عروس الصعيد

من محافظه المنيا

قصر فانوس أبسخيرون اشتهرت قرية "قفادة" بمركز مغاغة بمحافظة المنيا بوجود قصر "فانوس"

 وهو واحد من أهم المباني الآثرية بالمحافظة، 

فقد صُمم على الطراز الفرعوني، وبه 365 نافذة بعدد أيام السنة.إن القصر ينتمي إلى قصور عصر النهضة

 التي شيدت في عصر محمد علي من طراز فن النهضة المشيدة قصوره على فن الباروك والركوك المعماري

 و أن القصر شيده الجد فانوس أبسخريون في عام 1910، 

وتقرر أن ينضم إلى المقتنيات الآثرية لعمره الزمني الكبير الذي تعدى المائة عام وأكثر.

  إضافة إلى الكنيسة الملحقة بالقصر والمسماة باسم كنيسة السيدة العذراء وأبسخريون العظيم، وفي أثناء تشييد القصر رسم العديد من التماثيل الرومانية والأسود في مقدمة القصر وعدد من الشبابيك شيدها أحد التشكيليين من إيطاليا والمنحوتة بذات رسومها وملامحها حتى اللحظة ويضم وتابع أنه منذ ضم القصر والكنيسة إلى المقتنات الأثرية التي يجب الاهتمام بها، إلا أننا لا نجد أي اهتمام حيث إن الكنيسة كان لابد أن تجرى بها العديد من عمليات التجديد وكذا القصر وأجريت عمليات الترميم والتجديد ولم نستفد من ضمهما للآثار، مؤكدًا أن القصر في طي النسيان على الرغم من مكانته الأثرية

ر بدأ يعاني بشكل كبير في السنوات الأخيرة

، ولم يعد كسابق عهده بسبب عوامل الجو ومرور 107 عاما على إنشائه، بالإضافة إلى تجاهل الآثار ترميمه وتطويره ، حيث انضم القصر إلى قطاع الآثار ضمن المباني والقصور التاريخية ذات الطابع الأثري لروعة تصميمه وفكرته التي تضم أبوابا بعدد أيام السنة ، إلا أنه بعد ذلك خرج من قطاع الآثار وسُجل بإدارة التخطيط الحضاري بوزارة الإسكان بسبب إجراء بعض الترميمات به والذي يعد من بين القصور القليلة على مستوى الصعيد ما زال باقيًا حتى عامه المائة دون اهتمام.


شيد القصر فانوس أبسخريون

 أحد مزارعي مركز مغاغة في عام 1910،

 وهو العام الذي ذكر أعلى باب القصر، والمشيد على مساحة ثمانية قراريط، وبجواره كنيسة على ذات الطراز المعماري على مساحة ست قراريط،

 ليصبح بذلك إجمالي المساحة المشيد عليها القصر والكنيسة نحو 14 قيراطًا، ويتكون القصر من طابقين يضمان عشر شقق، وكل شقة بواقع 60 غرفة مختلفة، وتضم جميعها أبوابًا وشبابيك بإجمالي 365 بابًا وشباكًا عدد أيام السنه

شيد القصر فانوس أبسخريون أحد مزارعي مركز مغاغة في عام 1910، 

وهو العام الذي ذكر أعلى باب القصر، والمشيد على مساحة ثمانية قراريط، وبجواره كنيسة على ذات الطراز المعماري على مساحة ست قراريط، ليصبح بذلك إجمالي المساحة المشيد عليها القصر والكنيسة نحو 14 قيراطًا،

 ويتكون القصر من طابقين يضمان عشر شقق، وكل شقة بواقع 60 غرفة مختلفة، وتضم جميعها أبوابًا وشبابيك بإجمالي 365 بابًا وشباكًا عدد أيام السنة.


القصر بدأ يعاني بشكل كبير في السنوات الأخيرة، ولم يعد كسابق عهده بسبب عوامل الجو ومرور 107 عاما على إنشائه، بالإضافة إلى تجاهل الآثار ترميمه وتطويره ، حيث انضم القصر إلى قطاع الآثار ضمن المباني والقصور التاريخية ذات الطابع الأثري لروعة تصميمه وفكرته التي تضم أبوابا بعدد أيام السنة ، إلا أنه بعد ذلك خرج من قطاع الآثار وسُجل بإدارة التخطيط الحضاري بوزارة الإسكان بسبب إجراء بعض الترميمات بهالقصر بدأ يعاني بشكل كبير في السنوات الأخيرة، ولم يعد كسابق عهده بسبب عوامل الجو ومرور 107 عاما على إنشائه، بالإضافة إلى تجاهل الآثار ترميمه وتطويره 

، حيث انضم القصر إلى قطاع الآثار ضمن المباني والقصور التاريخية ذات الطابع الأثري لروعة تصميمه وفكرته التي تضم أبوابا بعدد أيام السنة ، إلا أنه بعد ذلك خرج من قطاع الآثار وسُجل بإدارة التخطيط الحضاري بوزارة الإسكان بسبب إجراء بعض الترميمات بهمسئولو الآثار بمحافظة المنيا أكدوا 

أن القصر تحفة معمارية شديدة الأهمية ، و من قلائل المباني التي شيدت بتلك الجودة في عصر أسرة محمد علي، الذي امتاز عصره بفن “الباروك والركوك” الذي ظهر جليًا في قصر فانوس، ولكن قلة إمكانيات الوزارة وضعف الاعتمادات المادية، بحسب ما يردد الوزراء المتعاقبون،

 جعلت العديد من القصور تخرج من قطاع الآثار وتنضم إلى وزارة الإسكان مثلما حدث مع هذا القصر، 

وكذلك قصرى هدى شعراوي بمدينة المنيا، وفورتينيه، فضلا عن هدم قصر حياة النفوس، وغيره من قصور حي السرايا.القصر



بنت مصريه عاشقه لتاريخ مصر

تعليقات