القائمة الرئيسية

الصفحات

أهالي العاشر يضربون أروع أمثلة الوفاء … وطارق ياسين دنيا يشكرهم ويدعو لدعم رائد الخير سعيد الأدهم .

======================
        كتب/ سمير أبو طالب 
======================
في أجواء تعكس قوة الانتماء وروح المحبة بين أبناء مدينة العاشر من رمضان، وجّه الأستاذ طارق ياسين دنيا  استشاري جمارك المناطق الحرة  رسالة تقدير وشكر عميقة لأهالي العاشر على دعمهم الكبير لابن مدينتهم المرشح سعيد الأدهم رقم 13 ورمز المدفع، مؤكّدًا أن هذا الالتفاف الشعبي هو دليل على وعي وثقة الأهالي في الشخصيات التي تعمل من أجلهم بصدق وإخلاص.
وقال طارق ياسين دنيا إن مواقف أهالي العاشر ليست بالغريبة، فهم دائمًا أهل الشهامة والمروءة والوفاء، مشيرًا إلى أن دعمهم المتواصل للأدهم يعكس احترامهم لرجل لم يتأخر يومًا عن خدمتهم، ووصفه بأنه  : “ابن بار لمدينته، رائد العمل الخدمي والخيري، ورجل المواقف الصعبة الذي يقف عند الشدائد ويُسخّر جهده ووقته لخدمة الناس.”وأضاف دنيا قائلاً   :  “سعيد الأدهم هو صاحب الأيادي البيضاء، ومكتب متنقل لخدمة الأهالي في كل حي وشارع. لم يغلق بابه أمام أحد، وكان دائمًا سندًا للمحتاج وظهيرًا للضعيف. وهو اليوم يستحق أن يقف الجميع خلفه لأنه رمز للصدق والعطاء.”  .. ووجّه طارق ياسين دنيا كلمة شكر مؤثرة لأهالي العاشر، قال فيها  :
“كل الشكر والتقدير لأهالي مدينة العاشر… الرجال والنساء، الشباب والعائلات. دعمكم المشرف يؤكد أن العاشر لا تتخلى عن أبنائها، وأنها مدينة تبني مستقبلها بوعي وإخلاص. أنتم القوة الحقيقية وسند كل عمل شريف.”  .. واختتم دنيا حديثه بدعوة واضحة لمواصلة الدعم   : “فلنقف جميعًا مع ابننا المخلص سعيد الأدهم، ليواصل مسيرته في خدمة الناس من موقع المسؤولية، وليظل نموذجًا مشرفًا لأبناء العاشر من رمضان.”  ..  وأعلن الأستاذ طارق ياسين دنيا  استشاري جمارك المناطق الحرة بمدينة العاشر من رمضان  دعمه الكامل والمطلق للأستاذ سعيد الأدهم، مرشح مجلس النواب رقم 13  رمز المدفع، مؤكّدًا أنه خير من يمثل أهالي المدينة في هذه المرحلة  ..  وقال طارق ياسين دنيا في تصريحاته إن سعيد الأدهم ليس مجرد مرشح، بل هو قافلة خير وعطاء تمشي على الأرض، يعمل ليلًا ونهارًا لخدمة الناس، ويجبر بخاطر المحتاج قبل أن يطلب، مشيرًا إلى أنه “مكتب متنقل لخدمة أهالي العاشر من رمضان” في كل شارع وحي  .. وأضاف دنيا  ..  “الأستاذ سعيد الأدهم هو رجل المواقف الصعبة، وصاحب الأيادي البيضاء التي لمستها كل أسرة في المدينة. يكفي أنه يحمل هموم الناس على كتفيه، ويتحرك من أجل الجميع دون تفرقة أو انتظار مقابل. ولذلك فهو يستحق الدعم، بل يستحق أن يتصدر المشهد لما يمتلكه من إخلاص وأصالة وسمعة طيبة بين الأهالي.”
كما أكد أن دعمه للأدهم نابع من ثقته الكاملة في قدرته على إحداث تغيير حقيقي في الخدمات، وتمثيل الأهالي بأصالة وشهامة، خاصة أنه يحظى بمحبة واسعة واحترام كبير في كافة مناطق العاشر من رمضان.
.. وتوجه الأستاذ طارق ياسين بالشكر لكل رجل وامرأة، ولكل شاب وفتاة، ولكل أسرة في العاشر من رمضان… لقد أثبتم أنكم أهل الوفاء وأن العاشر مدينة لا تتخلى عن أبنائها. مواقفكم المشرفة ودعمكم النبيل يعكس معدنكم الأصيل.”  ..  وأضاف  :  “هذه المساندة القوية ليست غريبة على أهل العاشر، فهم دائمًا السند الحقيقي لبعضهم البعض، خاصة حين يتعلق الأمر بابن قدم الكثير ولم يتأخر يومًا عن خدمة الناس.”  ..  ( أهالي العاشر يشيدون بسعيد الأدهم )  رجل خدمات لا يغيب وصاحب مواقف لا تُنسى شهدت مدينة العاشر من رمضان حالة واضحة من الالتفاف الشعبي حول المرشح سعيد الأدهم رقم 13 ورمز المدفع، حيث عبّر العديد من الأهالي عن تقديرهم ودعمهم له، مؤكدين أنه واحد من أكثر الشخصيات قربًا منهم وخدمةً لهم على مدار سنوات  .. الحاج محمود عبدالوهاب  من رموز الأهالي بمنطقة العاشر القديمة “سعيد الأدهم راجل مواقف… وقف مع الكبير والصغير، وبيخدم الناس بضمير. إحنا مجربين شغله ووقوفه جنب أهالي المدينة، وعشان كده دعمنا ليه واجب.” الأستاذة ناهد جلال  مدرسة ..  “اللي يميز سعيد الأدهم إنه ما بيقولش كلمة وما ينفذهاش. دايمًا في الشارع وبين الناس، وبيسأل على مشاكلهم بنفسه. ده اللي خلّاه قريب من قلوبنا.”  ..  الكابتن هشام فوزي  مدرب كُرة بالعاشر  : “الأدهم معروف وسط الشباب بدعمه المستمر ليهم… بيقف جنب المبادرات الرياضية والخدمية، وبيحب يشوف شباب العاشر في أحسن مكان. راجل عملي وبيحب بلده.”  .. الحاجة صفية حسن  من سكان المجاورة 44  ..  “الله يباركله… وقف مع ناس كتير في أحلك الأزمات. ساعات كتير بيحل مشاكل من غير ما حتى نعرف. ده ابن أصول ويستاهل كل خير.”
المهندس أحمد عبدالعظيم  من رجال الأعمال بالعاشر  .. “سعيد الأدهم شخصية محترمة ومؤثرة… اشتغل معانا في أكتر من ملف خدمي، وكان دايمًا بيقدم حلول واقعية. عنده قدرة كبيرة على التحرك وخدمة الناس.”  ..  الشاب محمد رضا  طالب جامعي  .. “إحنا شباب العاشر كلنا شايفين شغل سعيد الأدهم… راجل بيحترم الشباب وبيسمع لهم، وعنده رؤية واضحة. دعمنا ليه نابع من ثقتنا فيه.” ..  الأستاذة مريم السيد  موظفة  ..  “الأدهم اتعرف بإنه صاحب الأيادي البيضاء … بيساعد المحتاجين بكل هدوء وبعيد عن الإعلام. ده اللي خلانا نحبه ونقف معاه.” .. وتجمعت كل هذه الآراء حول حقيقة واحدة  .. أن سعيد الأدهم هو ابن المدينة الذي لم يتأخر عن خدمة أحد، وأنه المرشح الأقرب لقلوب الناس بعمله وليس بشعاراته  .

تعليقات