بقلم/نشأت البسيوني
حين تستيقظ الروح في الصباح وتشعر بالنسيم يلامس وجهك وتسمع أصوات الحياة من حولك تدرك أن كل يوم جديد يحمل معه فرصة لاكتشاف أشياء جديدة عن نفسك وعن العالم من حولك تبدأ المشاعر بالانسياب داخلك ببطء فتشعر بالفرح أحيانا بالحزن أحيانا بالاشتياق وأحيانا بالهدوء الصامت وكل شعور يولد داخلك مثل موجة تتقاطع مع موجات أخرى لتشكل تيارا داخليا مستمرا يسري
بلا توقف بلا انقطاع ومع مرور الوقت تبدأ تلاحظ كيف أن كل تجربة صغيرة وكل موقف بسيط وكل لقاء مع الآخرين يحمل تأثيره الخاص وكيف أن كل شعور يولد داخل النفس أثره على المدى الطويل وكيف أن الحياة ليست مجرد أحداث عابرة بل هي شبكة متصلة من اللحظات كل لحظة تحمل معها درسا أو فرصة للتعلم أو فهم أعمق لكل شيء من حولك ومع كل خطوة تمشيها في
حياتك تدرك أن الصمت أحيانا أعظم من الكلام وأن التأمل هو نافذة تطل على أعماق نفسك وأن القدرة على فهم مشاعرك ومشاعر الآخرين هي مفتاح لاستيعاب الحياة بشكل أعمق وأن كل يوم يحمل فرصة لتصحيح المسار لتقدير اللحظة لتعلم الصبر للتأمل للحب للغضب للشوق للفقد لكل شعور يولد داخلك أثره الخاص ويصبح جزءا من نهر داخلي مستمر يعلمك كيف تعيش وكيف تفكر
وكيف تشعر وكيف تتعامل مع كل ما يحدث حولك ويصبح كل يوم جديد صفحة جديدة في كتاب الحياة الداخلي الذي تكتبه لنفسك بكل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل اكتشاف وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل فرح وكل حزن وكل شعور يولد داخلك ويصبح جزءا من هذا النهر الداخلي المستمر ومع مرور الأيام تدرك أن الحياة أكبر من كل حدث صغير وكل تجربة تحمل معنى ودروسا
مستترة وأن كل شعور بالحب أو الخوف أو الشوق أو الفقدان أو الفرح أو الحزن هو جزء من هذه الرحلة وأن كل يوم جديد هو فرصة لاكتشاف أعماق نفسك وفهم الآخرين وفهم الحياة من حولك وأن كل لحظة مهما بدت بسيطة تحمل معها فرصة للنمو والتعلم وأن كل تجربة مهما بدت عابرة تحمل معها معرفة جديدة وأن كل صمت وكل هدوء وكل تفكير وكل لقاء وكل وداع وكل لحظة فرح
وكل لحظة حزن وكل شعور يولد داخلك هو جزء من نهر داخلي مستمر بلا توقف بلا انقطاع بلا تكرار ممل ويصبح الإنسان أكثر وعيا وأكثر انسجاما وأكثر قدرة على استيعاب الحياة وفهمها والتفاعل معها بطريقة طبيعية وهادئة ويبدأ كل يوم جديد بنوع من الفضول الداخلي لفهم ما سيحدث وكيف ستتغير مشاعره وكيف يمكنه التعامل مع الأحداث بطريقة هادئة متوازنة وكيف
يمكنه احتواء ذاته وفهم الآخرين ويصبح كل شعور وكل تجربة وكل لحظة وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل فرح وكل حزن وكل شوق وكل خوف وكل فقد وكل اكتشاف وكل تعلم وكل لحظة هدوء وكل حركة وكل تفاعل لها أثرها الخاص وأن هذه الرحلة المستمرة هي ما تجعل الإنسان حيا ويجعل حياته أكثر وضوحا وأكثر سلاما وأكثر وعيا وأكثر قدرة على مواجهة الحياة وفهم
الذات وفهم الآخرين ومع مرور الوقت يبدأ الإنسان أن يرى كيف أن كل شعور وكل تجربة وكل لحظة وكل صمت وكل وداع وكل لقاء وكل فرح وكل حزن وكل شوق وكل خوف وكل فقد وكل اكتشاف وكل تعلم وكل لحظة هدوء وكل حركة وكل تفاعل لها أثرها الخاص هي جزء من نهر داخلي مستمر بلا توقف بلا انقطاع بلا تكرار ممل ويصبح الإنسان أكثر اكتمالا وأكثر سلاما وأكثر وعيا وأكثر قدرة
على استيعاب الحياة وفهمها والتفاعل معها بطريقة طبيعية وهادئة ويبدأ الإنسان أن يرى أن كل لحظة وكل تجربة وكل شعور وكل صمت وكل وداع وكل لقاء وكل فرح وكل حزن وكل شعور يولد داخله هو جزء من هذا النهر الداخلي المستمر الذي يجري بلا توقف ويصبح الإنسان أكثر اكتمالا وأكثر وعيا وأكثر قدرة على استيعاب الحياة وفهمها والتفاعل معها بطريقة طبيعية وهادئة ويصبح كل
يوم جديد صفحة جديدة في كتاب الحياة الذي يكتبه لنفسه بكل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل اكتشاف وكل صمت وكل لقاء وكل وداع وكل فرح وكل حزن وكل شعور يولد داخله جزءا من هذا النهر الداخلي المستمر ويصبح الإنسان أكثر اكتمالا وأكثر سلاما وأكثر وعيا بقوة الروح الداخلية وبقدرتها على احتواء كل شيء ومواجهة الحياة بكل هدوء وفهم وصبر واستيعاب ومع مرور
الوقت تصبح الرحلة أعمق وأكثر وضوحا ويبدأ الإنسان أن يرى كل لحظة وكل تجربة وكل شعور كأنها جزء من نسيج واحد متصل بلا انقطاع يحمل معه معانيه ودروسه ويصبح كل يوم جديد فرصة للتعلم والفهم واكتشاف أعماق النفس ويصبح كل شعور وكل تجربة وكل لحظة وكل صمت وكل وداع وكل لقاء وكل شعور يولد داخله جزءا من النهر الداخلي المستمر الذي يجري بلا توقف ويصبح
الإنسان أكثر اكتمالا وأكثر وعيا وأكثر قدرة على استيعاب الحياة وفهمها والتفاعل معها بطريقة طبيعية وهادئة ويلاحظ أن كل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل صمت وكل وداع وكل لقاء وكل فرح وكل حزن وكل شوق وكل خوف وكل فقد وكل اكتشاف وكل تعلم وكل حركة وكل تفاعل لها أثرها الخاص هي جزء من نهر داخلي مستمر بلا توقف بلا انقطاع بلا تكرار ممل ويصبح الإنسان
أكثر اكتمالا وأكثر سلاما وأكثر وعيا وأكثر قدرة على استيعاب الحياة وفهمها والتفاعل معها بطريقة طبيعية وهادئة وكل يوم جديد يحمل معه فرصة للنمو والاكتشاف والفهم العميق لكل شيء حولنا وكل لحظة وكل شعور وكل تجربة وكل صمت وكل وداع وكل لقاء وكل فرح وكل حزن وكل شوق وكل خوف وكل فقد وكل اكتشاف وكل تعلم وكل حركة وكل تفاعل جزء من هذا النهر
المستمر بلا توقف بلا انقطاع

تعليقات
إرسال تعليق