القائمة الرئيسية

الصفحات

المال السياسي لن يشتري المواقف.. سمير أبو لبدة يثبت أن الكلمة للمواطن لا للمال .رجل المواقف الصعبة.. سمير أبو لبدة يتحدى المال السياسي بثقة الشعب .

======================
       كتب /  سمير أبو طالب 
======================
يثبت المهندس سمير أبو لبدة، المرشح لمجلس النواب عن الدائرة الأولى (الزقازيق – القنايات)، يومًا بعد يوم أنه نموذج فريد للمرشح الشعبي الذي لا يعرف طريق الاستسلام، ولا تُرعبه سطوة المال السياسي أو الإغراءات الانتخابية. فالرجل يؤمن أن قوته الحقيقية تكمن في دعم الناس البسطاء الذين لمس فيهم الصدق والإخلاص، ووهب نفسه للدفاع عن حقوقهم وآمالهم  .. يؤكد أبو لبدة أن معركته ليست انتخابية فحسب، بل هي معركة وعي وعدالة اجتماعية، هدفها تحسين واقع الطبقات المطحونة من محدودي الدخل، والأيتام، وذوي الهمم، والعاطلين عن العمل، إلى جانب اهتمامه البالغ بملفات الصحة والتعليم والإسكان والصرف الصحي والكهرباء والخدمات العامة .. أبناء الدائرة يعرفون جيدًا أن سمير أبو لبدة ليس مرشحًا تقليديًا نزل بالمظلات أو فرضته مصالح معينة، بل هو ابن الناس، خرج من بين صفوفهم، وتربى على معاناتهم وآمالهم. لذلك وجدوا فيه "صوتهم الحقيقي" و"المدافع الأمين" عن حقوقهم المنتظرة تحت قبة البرلمان
ورغم قوة المنافسة وتسلط المال السياسي في المشهد الانتخابي، فإن المهندس سمير أبو لبدة ظل ثابتًا على مواقفه، يزداد عزيمة وإصرارًا على المضي قدمًا في طريق الإصلاح وخدمة أبناء دائرته، مستمدًا طاقته من ثقة الأهالي الذين أعلنوا وقوفهم بجانبه درعًا وسيفًا في مواجهة كل من يحاول شراء إرادتهم  ..  وليس غريبًا على أبو لبدة أن يكون أول من يتواجد في مواقع الأزمات، يشارك بملابسه العادية البسيطة في مساعدة المتضررين من انهيار المنازل أو الكوارث، جنبًا إلى جنب مع فرق الدفاع المدني، دون انتظار كاميرات أو أضواء  .. هذا التواضع جعله قريبًا من القلوب، فأطلق عليه الأهالي ألقابًا تعبّر عن مكانته لديهم مثل "أسد الغلابة" و"أميرالقلوب"  .. المهندس سمير أبو لبدة يظل أمل أهالي الدائرة الأولى بالزقازيق والقنايات، ورمزًا للإخلاص والانتماء الحقيقي لوطنه ولأبناء محافظته الذين يرون فيه مستقبلًا أفضل تحت قبة البرلمان القادم.

تعليقات