بقلمي فؤاد زاديكي
خُذِينِي بينَ أحضَانِكْ … عَسَى أَحظَى بِتَحْنَانِكْ
فأنتِ المَصدرُ الشّافِي … لأحزاني و أحزَانِكْ
إذا ضاقت بيَ الدُّنيا … أرى أُنْسًا بِإعلَانِكْ
فأنتِ النُّورُ في دَرْبِي … و هذا روحُ عُنوَانِكْ
فكم أشتاق إبحَارًا … بِإرهاصَاتِ أزمَانِكْ
تعليقات
إرسال تعليق