القائمة الرئيسية

الصفحات

بين الأحضَانِ و الحنَانِ

 بقلمي فؤاد زاديكي

خُذِينِي بينَ أحضَانِكْ … عَسَى أَحظَى بِتَحْنَانِكْ

فأنتِ المَصدرُ الشّافِي … لأحزاني و أحزَانِكْ

إذا ضاقت بيَ الدُّنيا … أرى أُنْسًا بِإعلَانِكْ

فأنتِ النُّورُ في دَرْبِي … و هذا روحُ عُنوَانِكْ

فكم أشتاق إبحَارًا … بِإرهاصَاتِ أزمَانِكْ

فأنتِ رَوضُ أيّامِي … و زَهرِي فوقَ أغصَانِكْ

تعليقات