القائمة الرئيسية

الصفحات


بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
الصراع باسم عدم امتلاك إيران اسلحه نوويه هذا هو العنوان الواضح. ولكن العنوان الرئيسي والذي يغفله العرب أن تلك الحرب ماهي إلا حرب دينيه عقائديه 
ثم فرض اسرائيل علي العالم. أجمع للاعتراف بدوله 
جديده من النيل الي الفرات..
إيران وإسرائيل: تصعيد غير مسبوق في صراع طويل الأمد
في خطوة مفاجئة، شنت إسرائيل في 14 يونيو 2025 هجومًا واسعًا على أكثر من 200 موقع داخل إيران، مستهدفةً منشآت نووية، قواعد صاروخية، ومواقع دفاع جوي، بالإضافة إلى اغتيال شخصيات عسكرية وعلماء نوويين. ووفقًا لبيان الجيش الإسرائيلي، فإن الهدف من هذه الضربات هو تقويض برنامج إيران النووي ومنعها من تجاوز "العتبة النووية"  
في المقابل، ردت إيران بقوة على الهجوم الإسرائيلي، حيث وصف المرشد الأعلى علي خامنئي الهجوم بـ"الجريمة" وتعهد بـ"مواجهة تداعيات قاسية" ضد إسرائيل. كما أعلن الحرس الثوري الإيراني عن بدء عملية "الوعد الصادق 3" كجزء من "مسار الانتقام الوطني" . وقد أظهرت طهران استعدادًا لتصعيد المواجهة، مشيرةً إلى أن أي مفاوضات مع إسرائيل ستتوقف حتى استكمال 
ادت الضربات المتبادلة إلى نزوح غير مسبوق من العاصمة الإيرانية طهران، مع تدمير أجزاء كبيرة من البنية التحتية المدنية. وفي الداخل الإسرائيلي، تزايدت المخاوف من استمرار الهجمات الإيرانية، مما أثر على الروح المعنوية للجبهة الداخلية .
على الصعيد الاقتصادي، حذرت وكالة "ستاندرد آندبورز" من احتمال خفض التصنيف الائتماني لإسرائيل للمرة الثالثة خلال عامين، إذا استمر التصعيد وتحولت الحرب إلى نزاع طويل الأمد. وأشارت الوكالة إلى أن استمرار الحرب قد يؤدي إلى إضعاف كبير في الاقتصاد الإسرائيلي .

المواقف الدولية والوساطات المحتملة

على المستوى الدولي، تصدرت الحرب الإسرائيلية-الإيرانية جدول أعمال قمة مجموعة السبع في كندا. دعا ترامب إلى "سلام قريب" بين البلدين، بينما اقترح المستشار الألماني خطة من أربع نقاط تشمل منع إيران من تطوير أسلحة نووية، وحق إسرائيل في الدفاع عن نفسها، وضرورة خفض التصعيد، وتوفير المجال للسبل الدبلوماسية
يمثل التصعيد الأخير بين إيران وإسرائيل نقطة تحول في صراع طويل الأمد بين البلدين. فيما تسعى إسرائيل إلى تقويض البرنامج النووي الإيراني، تؤكد طهران على حقها في الرد والدفاع عن سيادتها. ومع تزايد المخاوف من تحول النزاع إلى حرب شاملة، يبقى 
هذا هو الفكر الغربي كما نقلت لكم. إسرائيل تملك حق 
الدفاع عن نفسها. هو من بداء بالاعتداء. ومن قتل 
وسفك الدماء واغتال العلماء. من. الخطط الشيطانية
بداءت لتخدير العرب حيث يظهرون لنا حماة السلام 
وهم من يبارك ويشارك في الخفاء لابادة العرب. واقولها
أن سقطت إيران سقط،الخليج برمته بل لم يتبقي من 
الأمه العربيه شئ..........
أمتي هذه هي النهايه الحتميه اما. إن نكون. او نذهب .للعنة التاريخ.....  
سيخرج البعض ويقول هؤلاء شيعه. أقول من انت لتحكم عليهم. شيعه سنه. الهويه اسلاميه. ومن يحاسب العباد الا. الله عز وجل. .......

تعليقات