يَا مَنْبَعَ الْحَنَانِ، وَ نَبْضَ الْحَيَاةِ، وَ مِرْآةَ الصَّبْرِ وَ الْعَطَاءِ، نَرْفَعُ لَكُنَّ أَسْمَى آيَاتِ الْحُبِّ وَ الاحْتِرَامِ فِي هَذَا الْيَوْمِ الْمُبَارَكِ.
كَمْ لَكُنَّ فِي الْقُلُوبِ مِنْ مَكَانَةٍ، وَ فِي الرُّوحِ مِنْ نُورٍ وَ بَهَاءٍ!
نَسْأَلُ الرَّبَّ أَنْ يَمْنَحَكُنَّ الصِّحَّةَ وَ السَّعَادَةَ، وَ أَنْ يُوَفِّقَكُنَّ فِي كُلِّ خُطُوَاتِكُنَّ.
فَكُلُّ يَوْمٍ تَعِيشُهُ الأُمُّ هُوَ عِيدٌ لِلْإِنْسَانِيَّةِ وَ مَوْسِمٌ لِلْخَيْرِ وَ الْأَمَلِ.
شُكْرًا لَكُنَّ عَلَى كُلِّ لَحْظَةِ تَضْحِيَةٍ، وَ كُلِّ نَظْرَةِ حَنَانٍ، وَ كُلِّ دَعْوَةٍ فِي جَوْفِ اللَّيْلِ.
لَكُنَّ فِي عِيدِكُنَّ الْوُرُودُ، وَ الدُّعَاءُ، وَ كُلُّ مَعَانِي الْوَفَاءِ.
كُلُّ عَامٍ وَ أَنْتُنَّ نُورُ الْحَيَاةِ وَ زِينَتُهَا.
تعليقات
إرسال تعليق