الشاعر السوري فؤاد زاديكي
سَطَّرتُ حرفي أنيقًا دَأبُهُ العملُ ... في نُصرةِ الحقِّ و الإنسانِ مُنْشَغِلُ
يَختالُ وزنًا و مضمونًا، تَوَثُّبُهُ ... لا يسأمُ النَّظمَ، و الإحساسُ يَعْتَمِلُ
اقرا ايضا مديريه الزراعه بالفيوم حملة تفتيش على محلات المبيدات بتعاون مع شرطة المسطحات بطامية وسنورس
اقرا ايضا من المحاماة للإعلام…
يمضي على الدَّربِ لا يُثنيهِ مُنحرِفٌ ... عن منطقِ العقلِ أو يُغويهِ مُنتَحِلُ
يُهدي الحروفَ رسالاتٍ مُنَسَّقةً ... كأنَّها النُّورُ، فيها يَسكنُ الأمَلُ
يَنسابُ روحًا جليًّا في أناقتهِ ... في موكبِ السّحرِ لا عيبٌ و لا زَلَلُ
يَحْنُو على الوردٍ كي يُذكي تَعَطّرَهُ ... يجلو حُزُونًا إذا ما الغمُّ مُقتَبِلُ
فَاسْمَعْ حُرُوفِي على إيقاعِ وَصْلَتِها ... و اعْلَمْ دُرُوسِي بِرُوحِ الفَهمِ تَتَّصِلُ
تعليقات
إرسال تعليق