القائمة الرئيسية

الصفحات

 هنا نابل/ الجمهورية التونسية 


                       



بقلم المعز غني 

مدينة غزة الأبية تحترق وصرخة وطن ... 

غزة تناديكم ...

فلسطين تناديكم 🇵🇸

أوقفوا مسلسل حرب الإبادة الجماعية المتدحرجة على قطاع غزة من شمالها الى جنوبها ، لا تغرقوا سفينة الوطن ... فلسطين أكبر من الجميع ...

تتفجر كل الكلمات الوطنية والثورية والإنسانية والسياسية في وجه العالم بأسره ، وعلى كل المستويات الدولية و الإقليمية ، والمحلية أمام هذه الممارسات الإجرامية من قبل الكيان الصهـ.ـيوني الغاشم .

المجازر التي تحدث الأن بقطاع غزة بعد عطلة عيد الفطر المبارك وما زالت مستمرة في مشهد تقشعر له الأبدان ، وتهتز له الأوطان ، 

وترتعد له النفوس ، وهذا المشهد تكرر وسيتكرر في كل أنحاء مدن بدولة فلسطين الحبيبة والذي راح ضحيته حتى هذه اللحظة عدد كبير من الشهداء الأبرياء من رجال ونساء وأطفال حتى الآن ، والأعداد كبيرة في تزايد من شهداء وجرحى سقطوا ضحايا 

بضوء أخضر من الإدارة الأمريكية برئاسة ترامب المتعجرفة والتي تريد إستعمال مسلسل حرب الإبادة الجماعية على شعبنا الفلسطيني الأعزل .

العالم يقف موقف المتفرج الصامت ...؟؟! ، الذي يمر بحالة القلق الإستنكار ، والإدانة والشجب إتجاه جرائم الإحتلال الإسرائيلي المستمرة دون إتخاذ خطوات رادعة ضد المحتل ... 

ففلسطين تناديكم ...

غزة الباسلة تستغيث ...

وشمال غزة والوسطى ، وخانيونس ورفح ، والقدس ونابلس وجنين ورام الله ... 

فجريمة الدمار الشامل وسقوط شهداء والجرحى بقطاع غزة من شمالها إلى جنوبها وسياسة التجويع تضاف إلى جرائم الإحتلال الإسرائيلية 

يا احرار العالم 🌎 

أنقذوا شعب فلسطين ...

غزة تحترق 🔥 

إنها صرخة وطن من كل أم وأب وأخ وأخت ، ورجل وشيخ ، وشاب وفتاة وطفل وطفلة ، وإمرأة فلسطينية و رجل فلسطيني في وجه الظالمين المستبدين ...

هبوا ثورة ...

فهل من مستجيب يلبي نداء ...؟ 

صرخة وطن بغزة من شمالها إلى جنوبها وكل المدن الفلسطينية  

لا بد من إتخاذ خطوات رادعة ضد دويلة الإحتلال الإسرائيلي ، من قبل المجتمع الدولي وكافة مؤسساته الدولية لوقف العدوان على غزة .

وحرب مسلسل الإبادة المتدحرجة وسياسة التجويع على كل المدن الفلسطينية...

أوقفوا مسلسل حرب الإبادة الجماعية المتدحرجة على قطاع غزة من شمالها إلى جنوبها 

لا تغرقوا سفينة الوطن 🇵🇸 فلسطين أكبر من الجميع ...

فقضينا الأولى هي القضية الفلسطينية ، ليست قضية إنسانية أو قضية أسرى ، بل هي قضية سياسية بامتياز بحقه بإقامة الدولة الفلسطينية المستقلة وعاصمتها القدس الشرقية ، وفي تقرير مصيرة. وعودة اللاجئين الفلسطينيين الذين طردوا من أراضيهم منذ عام 1948

حاكموا مجرمي حرب الإبادة الجماعية في مقدمتهم النتن ياهو وتقديمهم للعدالة الدولية


 لن نرحل ... لن نرحل ... لن نرحل ...!؟ 

غزة تحترق 

غزة تناديكم 

 الله أكبر ... الله أكبر ... الله أكبر ... على كل ظالم ومتخاذل ومتواطئ ... وكفى..؟؟؟


عاشت الصداقة التونسية الفلسطينية وعاشت الأخوة الفلسطينية التونسية. 

لك الله يا فلسطين 🇵🇸

تعليقات