كتب الاعلامى اسلام هلال
اليوم لا نحتفل فقط، بل نعيد رسم صورة جديدة للأمل في عيون هؤلاء الأطفال. الإعلام له دور جوهري في نقل مشاعرهم وقصصهم، وتحفيز المجتمع على مواصلة الدعم والعطاء. نؤمن أن كل طفل يتيم يحمل بداخله مشروع إنسان عظيم، فقط يحتاج إلى من يفتح له الباب.”
وأكدت الدكتوره مديحة رئيس مجلس إدارة المؤسسة أن هذا اليوم ليس نهاية، بل بداية لسلسلة مبادرات ومشروعات تنموية تستهدف بناء بيئة آمنة وداعمة للأطفال الأيتام في كل ربوع الوطن، مشددة على أن الأمل هو الخطوة الأولى نحو التغيير الحقيقي.
نلتقي اليوم في مناسبة غالية على قلوبنا جميعاً
مناسبة إنسانية قبل أن تكون احتفالاً
نحتفل اليوم بـ *يوم اليتيم*، يوم نمد فيه أيدينا بالحب، وقلوبنا بالعطاء، ونرسم فيه البسمة على وجوه أطفال هم في أمسّ الحاجة للدعم والاحتواء.
في هذا اليوم، لا نُكرّم فقط أبناءنا الأيتام، بل نُذكر أنفسنا أن الرحمة والتكافل هما أساس أي مجتمع سليم، وأن رعاية اليتيم ليست عملًا خيريًا فقط، بل شرف عظيم أوصانا به النبي الكريم صلى الله عليه وسلم.
تعليقات
إرسال تعليق