اليوم التونسي بصفة عامة يسعمل الإنترنت إلى هتك اعراض الناس على مواقع التواصل الاجتماعي و تهديد الناس باستعمال صور و مقاطع فيديو مفبركة او مصورة لغاية خبيثة او لغاية أخرى و الإنترنت مجعولة اساسا إلى القيام ببوحوث علمية و البحث على معلومات دينية واخلاقية و انسانية او للبحث على معلومات يمكن أن يستفيد منها الباحث عنها
و هذه دعوة إلى بعض الشباب التوانسة إلى عدم القيام بمثل هذه الأعمال التي يمكن أن تصل به إلى ما لا يحمد عقباه و هنا نتحدث عن فأت الشباب في جندوبة و تونس الكل كما نتطرق الان إلى الإنترنت و استعمالها في الجمعيات و المنضمات الجمعيات تستعمل الإنترنت إلى تعليم الأطفال اناشيد و اغاني تناسب أعمارهم كما يستعميلونها إلى معرفت الأماكن التي يمكن زيارتها في العطل او في الرحلات المدرسية او الرحلات التي تقوم بها دار الشباب او دار الثقافة
كما يمكن إلى الطلبة البحث على جمعيات و منظمات يريدون الانظمام إليها و معرفة نشاطها و من رئيسها و من الكاتب العام متعها و متى تم تأسيسها و أين مقرها و معرفت معلومات أخرى عنها و هنا نتحدث عن جمعيات و منظمات خيرية ومن يتحث عن جمعيات و منظمات خيرية يتحدث مباشرة عن التطوع و هنا نجد عقلية العمل التطوعي غير راسخة في الاذهان و يرونها حاجة مهيش باهيا
اوريد التحدث هنا قليلا عن العمل التطوعي فهوة عمل صادق ينبع من القلب وهوا عمل إنساني و أخلاقي بامتياز و حينا دوخوليك إلى عالم العمل التطوعي صلب جمعيات او منظمات تتعلم منها الكثير تتعلم كيف تكون شخص فاعل في المجتمع و تتعلم كيفيت القيام بالاسعافات الاولية حين حديث حادث أمامك و تتعرف على أشخاص اخرين
هنا اتحدث عن جمعية الهلال الأحمر التونسي الجمعية انسانية التي تعلمك العمل التطوعي و تعلمك الاسعافات الاولية و جمعية الهلال الاحمر التونسي هيا من خيرت الجمعيات الموجودة في تونس اليوم فهيا تقوم بحملات انسانية و نجدها في كل مكان وفي كل زمان و هيا الجمعية الوحيدة التي تعمل كتف لكتف مع الحماية المدنية و تساعد في جميع التدخلات بالتنسيق مع السلط في الولاية الراجعة لها بالنظر
بقلم الاعلامي محمد السعيدي
تعليقات
إرسال تعليق