بقلم د/حماد مسلم
اتعجب وما اكثر العلامات التي نقف عندها مره نتعحب و اخري نستفهم علامات تبحث عن إجابة ربما الاجابة يعلمها الجميع ويغفلها أو يطنشها فعندما يخرج علينا من يطلق علي نفسه سياسي او ناشط حقوقي أو صاحب جمعية .. ملعون ابو ام فلاسفة السياسة علي كل ناشط صعلوك او من يطلق علي نفسة حقوق انسان ملعون ابو ام حرية الرأي التي تجلب لنا شهداء ملعون ابو ام الحرية التي تأتينا من الخارج علي ابو ام من يطلق رصاصة علي ابرياء هذا الوطن ...نعم ياساده كلما تحقق انجاز نجد مجموعة الجواسيس الذين ينشرون اكاذبهم من الداخل او الخارج مره نجدهم يرددون التغيب القصري وبعدين نجد من يهللون له من ضمن الارهابين ونجد المضللين يلعبون ببسطاء هذا الوطن بكلمة حرية الرأي ياساده ومصر بتحارب ارهاب اسود حرية رأي لا نسمعها الافي البلدان العربية يقتل من يقتل ولا حس ولا خبر اما عندما تقوم قواتنا المسلحة بالتصدي للارهاب وهو دورها حماية البلاد برا وبحرا وجوا نجدهم يخرجون علينا بان النظام يشرد الاهالي في سيناء وهم يعلمون جيدا ان الارهاب في سيناء ارهاب اسود ممول من دول وانظمة ومخابرات دولية اتعجب ان الاحداث التي تحدث في البلاد التي تفرض اجراءات صارمه ولايوجد بها معارضة نجد من يهلل للنظام التركي ويبررون انه بيحافظ علي البلد يامدعيين الحرية يا خونة ان مايحدث في مصر مجرد مخطط وانكشف الذين ينادون بحرية الرأي من سيعيد لليتيم ابوه من سيعيد مادمر وخرب ومن يحاسب كل كذاب ...نعم نحن مع تفعيل القانون ومعاقبة كل ماينشر معلومات كاذبة ومااكثرها الان التي تخرج من ابالسة النار اما ناشط سياسي اوحقوقي تجنب امن مصر خط احمر ..
عزيزي القاريء البلدان العربية وانظمتها تواجه مخططات يديرها دول ومنظمات لسقوط الانظمة العربية دولة تلو الاخري واتعجب من وزارة الثقافة التي من دورها وعي المواطن وتربيته تربية وطنية صالحة ولكن مايحدث ان الذين ينادون بحرية الرأي يلعبون علي اوتار الفقراء من مأكل ومشرب وزياده الاسعار وايضا دور رجال الدين المتغيب وان كان هناك بادره ولكن يتطلب منا جميعا ان يتصدى لاي مخرب تحت مسمي حرية رأي الشيء الذي يجعلنا نلعن ابو ام حرية الرأي ...حرية الرأي ياساده وقت السلم ولكن وقت الحرب لا حرية للرأي ولا حقوق انسان ولا معارضة الكل مسخر لحماية الوطن وهذا لا يعرفه خونه الاوطان ومن يميل لهم البلدان العربية تضيع تحت هذا المسمي حرية الرأي والاسلام بيهان وان مايدور الان هو حرب ضدد الاسلام يكذبون يعني روجيني من رموز الاسلام والاسلام في إسرائيل زي الفل لكن في بلد الازهر وبلاد الحرم يهان وفي بلاد تبيح زواج المثلين وتتيح الدعارة المرخصة الاسلام فيها زي الفل حرية رأي عندما نتعدي علي احاديث الرسول حرية رأي لعمل حفلات للشواذ ملعون ابو ام حرية رأي لكن تعالوا نتفق علي من يقول حرية رأي هي بداية خاين ارهابي لايستحق ان ينعم بخير هذا البلد ...المؤسسات عليها اخذ الحذر من هؤلاء وما أكثرهم في التعليم والصحة والاعلام بخلاف الازهر على العموم لا حرية للرأي وقت الحرب
......الخلاصة
لسنا ضدد حرية الرأي ولكن نحن ضدد من يتحاور بالسلاح ودمار الامة
...فيتوووووو
كارت احمر لكل من يتاجر بالدين والسياسة
تعليقات
إرسال تعليق