بقلم المعز غني
اقرا ايضا على ذمه التحقيق (الحبس الاحتياطي)
لســـت أنـــا مـــن يواجـــه زمـــانـــه بـــ الانحنـــاء ...
ولا أنـــا مـــن يخـــدع الأحبـــة ... ويخـــون الأصـــدقـــاء ...
ولا أنـــا مـــلاك بـــلا أخطــــاء ...ولا أنـــا قـــاس مثــل الألماس ... ولا سهل كسهـــولـــة المـــاء ...
أحـــب الشـــك لأنــــه ينجينـــي مـــن عـــواقـــب الثقـــة العميـــاء ... وأكـــره الغـــدر لأنـــه مـــن شيمـــة الجبنـــاء ...
لا أبيـــع أغلـــى الأشيـــاء لأكســــب أرخــــص الأشيـــاء ...
أعــــرف قـــدر نفســــي ...
فـــلا أخطــــي خطـــوة تعيـــدنـــي دهـــرا إلـــى الـــوراء ...
هـــذه هـــي شخصيتــــي وهـــذا هـــو أنا ، الأحترام مبدأ لي وليس شعار أتخفى به وعلى هذا الأساس أعتبر زملائي وأصدقائي في العمل ( محكمة الإستئناف بنابل / وزارة العدل ) هم عائلتي الثانية فهم بمثابة أخوة وأشقاء بما إنني وحيد الأبوين
زملائي الأعزاء ...
أحييكم وأشد على أيديكم وشكر موصول لكافة المشرفين على الفرع الجهوي بنابل لودادية أعوان وزارة العدل ⚖️ على المجهود الجبار الذي يبذلوه ولم يتركوا لا شاردة ولا واردة من أجل إنجاح التظاهرات الثقافية و الرحلات الترفيهية إلى جانب تقديم المساعدات المادية والعنوية لكافة الأعضاء المنظوين تحت راية ودادية أعوان وزارة العدل ⚖️ بدائرة الإستئناف بنابل وخاصة إدخال البهجة والسرور وإسعاد كافة الزملاء والزميلات أعوان العدلية . .
لكم مني أجمل تحية وأطيب سلام
تعليقات
إرسال تعليق