زخم فوق المعتاد والجميل غي الأمر أن معظم الرواد شباب بدايةً من سن الرابعة عشر عاماً الشيئ الذي يبعث في النفس السرور والبهجة وكالعادة مفعم بالنشاط جناح الأزهر الشريف
ومجلس حكماء المسلمين.
اقرا ايضابرقية تهنئة مفعمة بكل ألوان الورود
وأثناء جولتي إلتقيت بالصديق الخلوق أمين العتيبة مراسل قناة اليمن اليوم وتحدثنا عن مصر حاضنة العرب ،أرض الكنانة العامرة بالعلم والإيمان وعن حب الإخوة العرب لمصر
وتقديرهم لدورها ومساعيها لإحتواء الإخوة
الجدير بالذكر أن الإقبال على المعرض تاريخي.
ثم ذهبت لأستريح وأتابع كتبي وإصداراتي
بدار النشر المصرية السودانية الإماراتية
الحاضنة لأعمالي والمجسدة للود والإخوة بين الأشقاء.
كُتبٌ تنشر وقراء تقرأ وعقول بالعلم والفهم تتغذى وتنضج.
بقلم
وحيد صبري
تعليقات
إرسال تعليق