بقلم /أحمد عبد المنعم سرور
مضي العام بكل مافيه من نجاح وفشل مضي العام
وتبعثرت كل أوراق امتنا. علميا وسياسيا واصبحت
امتنا مستباحه لكل شئ ومسرح لكل الأحداث السائده....
بداية عام جديد يحمل في طياته امال كثيره وكثيره
جميعها لها محور واحد ألا وهو محور الشباب
في ظل تدني الزراعه نبحث عن دور قوي للشباب
وفي ظل تأخر الصناعه. والبحث العلمي نأمل دوما
بالشباب لأنهم هم عمود الأمه اذا صلحوا انتصرت الأمه وعادة الي ريادتها القديمه.......
ايها الشباب تكالبت عليكم الأمم الغاشمه ونشروا بينكم
المخدرات لعبوا بعقولكم عن طريق السوشيال مديا
فحعلوكم أداه لتدمير الأمم. استيقظوا شباب أمتي
الجميع يريد تدميرنا. ولم يستطيعوا فابكم نصمد
ونكمل الصمود. عودوا. الي الوراء. وتذكروا علماء
علموا العالم أجمع في كل شئ ...
في الثقافه والرياضه والفن والعلوم والرياضيات
ودوما أجعل تجربة من سبق مثال يحتدي به
اقراء عن طه حسين عن العقاد عن يعقوب عن زويل
اقراء وتعلم التجربه. فابكم تعود حضارتنا ونعود
الي سيادة الأمم.
هيا بنا نتعلم الصناعه والتجاره نتعلم،الزراعه والعلوم
والرياضيات. هيا بنا. نترك حرب البارود وتستخدم
أقوي،سلاح في الدنيا. الا وهو سلاح العلم والمعرفه
في عامنا الجديد نحلم بكم ونحلم بنجاح شباب
حقا يكون في المستقبل قائد لأمتنا. وسبب نصرها
وعزتها. لن نعود. الا بذالك. فاعو ياولي الالباب
تعليقات
إرسال تعليق