كتب/أيمن بحر
فى بدايه حكم الخميني كان الخطاب هادى وينادي بالحريه والديمقراطيه
واصبحت ايران تحت الحكم المتشدد
والتي لم ولن تستطيع الخروج منه
علي مدار 40 سنه
اما بالنسبه لحكم الاخوان كان نفس الشيئ
المناده بالحريه والعيش والعداله الاجتماعيه
ولكنهم كانوا يتعاملوا مع المصريين الذين فطنوا سريعا خططهم واسقطوهم
واخيرا ابو محمد الجولاني قائد جبهه النصره سابقا وحاليا محرر سوريا
ونجد نفس الخطاب يتصدر
وهو الحريه وبناء سوريا واحترام الاقليات
ومبدا المواطنه. حتى يفرض سيطرته
ولكن ياصديقي الايدولوجيه الدينيه المتشدده لم تسقط بالتقادم
وستظهر جاليه بعد السيطره على سوريا
كلها مساله وقت!
السيناريو الاكثر واقعيه
تعليقات
إرسال تعليق