لولا حرص الرئيس السيسى وحبه لوطنه لكانت مصر مصير سوريا الآن وجيشنا الوطني الدرع الواقي للامه العربية
كتب سامي صالح
اكد الأستاذ سامح صالح مضو المنتدى العالمي للدراسات المستقبلية وامين مساعد حزب حماه الوطن بالبحيره
ان حرص الرئيس عبدالفتاح السيسى علي حمايه مصر وحبه لوطنه ومعرفته بمجريات الأمور التي تدار ووتحاك بالوطن العربي لكانت مصر مصير سوريا الآن الا ان فطنه الرئيس السيسى وجيشنا العظيم وادرك مايحاك بمصر عقب حكم الاخوان الإرهابية لكانت مصر الآن مصير سوريا وغيرها من الدول المجاوره الآن.
واضاف سامح صالح. إن مصر مهما يحدث من ازمات اقتصاديه فكل هذآ امره سهل العالم الآن يمر بازمات اقتصاديه عالميه ليست مصر وحدها. لكن الامن والاستقرار االتي تشهده مصر حاليآ هي نعمه كبيره يحسدنا عدد من الدول المجاوره. فالامور الاقتصادية تحل وامرها سهل لكن عدم الامن والامان وعدم الاستقرار هو قمه الانهيار والضياع .
واشار سامح صالح عضو المنتدى العالمي للدراسات المستقبلية وامين مساعد حزب حماه الوطن بالبحيره
إن الرئيس السيسى لم يدخرجهدا في الحتام وربط المصريين بالخارج ببلدهم مصر ومواصله دعمه لهم في إطلاق عدد من المبادرات والتعرف علي مشكلهم من خلال فتح قنوات اتصال عن طريق السفارات،
واضاف سامح صالح. ان الدوله تعمل جاهده في توفير سبل تخفيف العبيء علي المواطن وفتح قنوات مباشرة بين المحافظين والمواطنين لتسهيل كافه الإجراءات التي تهم المواطن والسعي لتخفيف كافه العاقبات التى تواجهه. التى يحرص عليها الرئيس عبدالفتاح السيسى ديما في تعليماته للحكومة تخيف العبيء علي المواطن وخاصه محدودي الدخل.
تعليقات
إرسال تعليق