أفاد الدكتور مصطفى النحراوى الخبير الاستراتيجى للسلامة العامة للأوطان وكيفية ادارة المخاطر والازمات مما تتواكب مع العصر الحديث .
ان ما يدور من قرارات من بعض المسئوولين بوزارة التربية والتعليم يشير بأن المجتمع المصرى أصبح مجتمع تعاطى مخدرات فى دولة لها عادات وتقاليد وقيم ارجعوا الى تاريخ المصريين بلد العلم والعلماء بلد الازهر الشريف والكنيسة.
وعلى مسئولى الدولة دراسة أى قرار بالبند الاول الأ وهو سلامة الاوطان من نشر الاكتئاب النقسى الذى يعود على المواطنيين , ولا ينظرو الى جمع اموال نظير تنفيذ تلك القرارات المهينة للمواطنيين مقابل رسوم مالية كدعم للدوله؟
ومن هنا يرسل النحراوى تساؤل الى محمد عبد اللطيف كيف وبأى أسلوب تذهب معلمه او اخصائية بمدرسة الى مستشفى عام وتقدم طلب تحليل مخدرات طبعا مهذله نشاهدها من مسئوولين بادارة البلاد لا يفقهون كيفية أعداد قرارات ترفع من شأن المواطنيين بل ما لهم الأ اصدار قرارات لاهانة جميع طبقات الشعب بدون تميز .
كيف يكون المعلم على ميعاد الترقية المتاخرة وعن اعلان الحكومة بفتح باب الترقية يصدر قرار تعسفى بكل درجات الاهانة للمعلمين.
لماذا نخلط الأمور اذا ثبت بأنه يوجد 1% من المعلمين يتعاطى مخدرات فما ذنب 99% من باقى المعلمين
ولماذا لم تسال نفسك ياوزير التعليم وتتطلب السلطات المختصة من سبب دخول تلك المواد المخدره البلاد ومن ورائها.
قبل ما تتحكم فى المعلمين تحكم فى نشر التربية للقيم والمبادى والعادات التى انحدرت بسبب التربية التى انفصلت من باب المدرسة فى جميع الانشطة وكذلك الاعلام الذى يروج الى اهدار العادات عن طريق الاعلانات والافلام والمسلسلات ووووو؟
ويطلب النحراوى محمد عبد المنعم بالنظر الفورى فى تلك القرار الذى يسئ الى المعلمات والاداريين بالمدارس امام الطلاب واسرتهم عند السؤال عن غيابها يوما ويكون الرد فى المدرسة والمنزل اصلا رايحة تعمل تحليل مخدرات يالها من مهذله بقرار هذيل.
يامحمد ياعبد اللطيف هل يهمكم فقط المبلغ المطلوب 305 جنية نقدى نظير تحليل مخدرات .
اطلبوا الاتاوة بطريقة شيك بعيد عن اسلوب الاهانه.
مرسل اليكم صورة من خطاب الاهانة وعليكم قرائته كفاكم عبث بدون وعى فى قراراتكم.
حفظ الله مصر وابنائها علماء وجيش وشرطة واطباء من شر اعدائها بالداخل قبل الخارج
تعليقات
إرسال تعليق