القائمة الرئيسية

الصفحات

بقلمى / السيد محمد


لا تحديثنى ياسلطانة الجنود
 عن المعارك ..
فكم من قوة دعمتك إياها 
دون أن تدرى
 ف أنا الوطنى المشارك ..
الذى لن يقبل بالتخلى عن الوطن 
فأنا إبن دارك..
أنا من يسهر فى الدٌجى
 ويتلقى الإشارة من إصدارك..
ولن ينحرف عن الطريق
 فى تنفيذ أوامرك..
أنا من كان فى الماضى
 يعيش في آمانك ..
فكيف اليوم حين
 تنقلب عليكى مشاعرك..
أتخازل عنك وأكون لك تارك..
سأكون معك للنهايه
 وبقولى أنا واعيا ودارك..
فرجاءا كونى هادئة 
رحمة بقلبك ولا تشعلينه بنارك..
فاليوم سأحرر لك كل القيود
 وأُطمئن لك أفكارك..
بأن الآمان قد جاء
 وأنتهت كل المعارك..
بقلم / السيد محمد

تعليقات