أنت لا تضع الفخ لطائرك المسجون في قفصه بل لاصطياد الطيور في الغابة ، وكذلك الأنثى تفعل ... فهي رغم إرتباطها برجل مهجن داخل المنزل لكنها تنزل تغذي غرورها وتتحقق من جاذبيتها وتبحث عن تزاوج فوقي إلى آخر يوم في حياتها.
وأيضا العازبة هي التي تضع الماكياج لتغطي على نقصان
" الكولاجين " في الوجه وعلى معظم العلامات التي توضح ضعف خصوبتها وتخلفها الجيني ، فهي توهم الذكر بعكس ذلك.
وتحاول رفع قيمتها ( السوقية ) أمام النساء الأقل سنا أو النساء الأجمل منها والحصول على رجل في أعلى الهرم لأنها تعاني من متلازمة الملكة ، عقلية الوفرة وتظن إنها تستحق الأفضل لمجرد إنها أنثى.
فالملاحظ أن النساء الأقل سنا والجميلات النادرات تميلن للماكياج الخفيف على عكس الكبيرات أو حتي الصغيرات المتخلفات جينيا اللاواتي يبالغن في وضعه ويضعن كميات كبيرة .
الدور الأساسي للتبرج هو التمويه والغش ومحاولة لفت الإنتباه لأن المرأة كائن يعيش علي جذب إهتمام الرجال ويتغذى بكلمات المدح والغزل فهو كائن جشع غير راضي بمظهره . وضع المساحيق يعطيها إمتيازات في العمل وفي كل مكان
الرجل يركز على مستوى التناسق في الوجه - symétrique - من أجل إختيار الجينات المناسبة لأبنائه والمرأة تعطيه هذا الأهم بوضعها للمساحيق.
خلاصة القول :
المرأة تطالب بالمساواة وهي لا تمارسها بل تفعل عقلها الدارويني وتغش لرفع قيمتها ( السوقية ...! ) بإخفاء تخلفها الجيني وهذا لأجل تغذية غرورها باقصاء الذين أوهمتهم أن لها SMV عالي وتستحق الأفضل ولاصطياد فرائسها.
تعليقات
إرسال تعليق