القائمة الرئيسية

الصفحات

بقلمى / السيد محمد 
   ( لا تظُن بعشقى لك )
يا من تظن بأن العاشق رحال ..
كيف يرحل عنك والعشق جبال ..
يقف على مرآته ،،
يتأمل فى ملامحه ،،
بما فعلت به المشاعر من الأثقال ..
ولكنه يهوى رياضة الروح مثل الغزال ..
ويهيم حقا بين الواقع والخيال ..
ليُجسد صورةً يعشقٌها ومازال ..
يجرى فى دروب الحُب مُنتظر ،
من يوقفه من جمال الحرف والأقوال ..
بقلم / السيد محمد

تعليقات

اقرا ايضاقصيدة الكتب