بقلم : الاعلامي محمد السعيدي
يعاني الشعب الفلسطيني إلى اليوم في حرب تعتبر داميا و ساخنة لأنها حرب شرف و استقلال و إلى هذا اليوم لم نرى اي دعم معنوي او وقفات تضامنية من اي بلد عربي أو حتى الغير العربي ما عدى الشعب التونسي الذي إلى اليوم مازال يدافع على القضية الفلسطينية في جميع التضاهرات النقابية و الوقفات الاحتجاج و التضامنية التي يقومون بها تقريبا يوميا هذا ليس لوم ولو انع يعتبر خطأ كبير صمت كل الدول العربية و مشاركة العدو الغاصب في اعماله الضالة وما يقوم بيه هذا العدو الغادر في حربه على الشعب الفلسطيني لا يتطابق مع قنون الحروب الدوالية و العالمية و الإقليمية وان لزم الأمر الجهوية
تعليقات
إرسال تعليق