العلم فى الرأس مش فى الكراس

اختلفنا اتفقنا اتفلقنا منفرقش المهم نقول الدكتور الوزير نقول الاستاذ الوزير نقول محمد عبد اللطيف من غير القتل برضه متفرقش،طيب ايه اللى يفرق اقولك كتييييير عن كل اللى سبقوة ضرب كرسي فى الكلوب وفكرنا بالليله الكبيرة وشجيع السينما ،ضربه بالمرزبه ولا الف بالشاكوش ،لا سناتر ولا مدرسين ولا مدارس ،ريح نفسه وريح الكل اختصر كل الطرق الكتب الخارجيه والدروس باي باي

،لكن هل مافيا السناتر والكنب يستسلموا

أكيد المقاومه شديدة بعد المليارات التى جمعوها خلال عقدين او اكثر سينفقون بسخاء من أجل افشال كل الحلول،وعلى فكرة المشكله كانت فى الضمير لا كثافه ولا منهج ولا مدرسه أولا السناتر أعلى كثافه ألف مرة من الفصول والمناهج هى نفس مناهج الدوري الخصوصيه والمدارس مناسبه كمبانى وغير مناسبه كادارة ومدرسين اذن السكان ضمير فقط

واذا فأنا دخل المعلم كان المعلم بعد ان اصبح ملياردير عاد الى ضميرة لكن المشكله لو رفعت المشروبات ألف مرة ستظل مقوله البحر يحب الزيادة ودة باب رزق ويولع ولى الأمر ،والعجب المدرس بشتكى من ارتفاع سكر السكر او أجرة الطبيب طيب انظر إلى نفسك ليس انت فقط لا كل من يقدم عمل لغيرة من سائق التوكتوك حتى الوزير ،الان أين مرزبه وزير الصحخ ووزير التجارة ووزير النقل والكهرباء وكل النظارات

يارب نشوف مرزبات تانيه

مع تحياتى

       مجمد محمود عبد الدايم