القائمة الرئيسية

الصفحات

بقلم/ أحمد عبد المنعم سرور
تاريخ مضي عليه الكثير ومر عليه عقود من الزمن ولكن 
منذ القدم والمؤامرات تحاك بأمتنا لم يتواني أعداء امتنا
لحظه بل مضوا يخططوا ويفكرو كيف تباد أمتنا......
هذا هو التاريخ الحقيقي منذ رسالات الأنبياء والصراع دائر منذ نبؤة سيدنا إبراهيم وسيدنا موسي وسيدنا عيسي وختاما بنبي الرحمه محمد صلي،الله وعلي،كل 
الانبياء والرسل أجمعين. .....
صراع دائر بين الحق والباطل. صراع يريدون به طمس،
هويتنا الدينيه والعربيه واستنزاف كل ثروات الأمه....
أحبائي قراء مقالتي..
امتنا تاريخ عظيم وكنز من كنوز الارض. امتنا هي مهد الحضارات وكرمت من فوق سبع سموات أعلموا ان مادامت الحياه كثر الصراعات حولنا كل آليات الكفر 
ممثله في الصهيونيه العالميه. والماثونيه لاهم لهم 
ولاعمل الا السيطره الحقيقيه، علي أمتنا. أن لم يكن 
بالسلاح فابتصدير الفكر والشك في هديتنا......
وهذا يحدث فعليا عن طريق السوشيال مديا من نقل 
أفكار وتشكيك بالعقيده ونشر العري واللغه الخادشه
للحياء. بل الأكثر أصبحت السوشيال مديا اكبر دليفري
في العالم لنقل المخدرات وإدمان الأجيال لها......
ياساده المخطط كبير. وأمتنا مستهدفه وإن لم يطاع
بالفكر يستنزف بالسلاح. هذه عقيدة الماسونيه والصهيونيه العالميه. أنظر الي،غزه واحداثها وتعمق
بها جيدا لتعلم أن إبادة الأطفال شئ،ممنهج كي لايخرج جيل يستطيع تصحيح الأوضاع والنهوض بأمتنا
أنظر الي السودان ومافعلوه بها. الأخ يقتل أخاه هجرت 
السودان خوفا من الموت والأوبئه. اطماع لم ولن تنتهي
علي أمتنا. أقتصاديا وإجتماعيا. ودينيا.  
الم يأن الوقت لنتحد ونقاوم وننتصر علي كل مخطط يحاك بنا لن ننتصر الا بوحدتنا. وحبنا لبعض. وإن اخي في الجزائر. هو أخي في الصومال وان اخي في،تونس 
هو اخي في اثيوبيا وإن امتنا أمة واحده. وقتها 
سانرضي الله وتنتصر امتنا

تعليقات