القائمة الرئيسية

الصفحات


نَبكي على الدُنيا ونحنُ تَاركُوها

وإِن بَنينَا بَيتاً فَتركُه مَحسُوما

وَمَا مِنْ مولودٍ فينا إلا وميتٌ
وإن عِشنَا من العُمر طُولا 

فَكم مِن أُناسٍ عَاشرناهُم

وكم جَمَعَتْنا الدّنْيا فَفَارقُونا

بِمَوتٍ أو بِتَركٍ بعد ما عودونا 

وَلِعِشرَتِهِم اِشتَرَينَا فَبَاعُونا
_____________

بقلم 🖊️ الأديبة الصحفية غزاله عطيه

تعليقات