القائمة الرئيسية

الصفحات

دكتور انطوان وديع :الرئيس السيسي أول رئيس مصري يدشن جسرا للتواصل مع الشباب .إنجازات السيسي واقع ملموس في الدولة المصرية .

====================
      كتب  / سمير أبو طالب 
====================
الاهتمام بالشباب يعد ركيزة أساسية في خطة الدولة واستراتيجيتها لبناء الإنسان المصري، وتولي مصر أهمية قصوى لدور الشباب في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والاجتماعية حيث يمتلك الشاب الطاقة المتجددة التي تؤهله بأن يمارس ما يُوكل إليه من أعمالٍ بكفاءةٍ، ويقدم من الجهود والعطاء كما يقول الدكتور انطوان وديع انطوان أحد السواعد الشبابية والذى يتطلع لطموحات كبيرة تخدم مصرنا الغالية وأضاف الدكتور انطوان وديع انطوان أن الشباب يمتلك  المهارات الذهنية التي تجعله دومًا يفكر بأنماط التفكير المتباينة؛ ليربط ما بين مفردات الواقع وتطلعات المستقبل الذي يحلم به، ومن ثم يصل للفكرة التي تتسم بالريادة ويحلم بتحقيقها في عالمٍ مليءٍ بالصعوبات والتحديات؛ فإذا ما تمكن من الوصول إلى هدفه بعد مثابرة ودعم ساهم بقوةٍ في بناء وطنه، وبذل الروح فداءً لهذا الوطن دون ترددٍ وبعقيدةٍ راسخةٍ وأشار الدكتور انطوان وديع أن في عهد الرئيس عبد الفتاح السيسي كان للشباب حظا وافر في الحصول على العديد من المناصب السياسية؛ حيث التمثيل الوزاري والنيابي، ولم يتوقف الأمر عند هذا الحد، بل تبوء الشباب المراتب القيادية في مؤسسات الدولة المختلفة في ظل قيادة حكيمة للرئيس عبد الفتاح السيسي والذى  أولى الشباب اهتماما غير مسبوق، ووجه جميع أجهزة الدولة بالعمل على تمكينهم وهو الإنجاز غير المسبوق  .. وأشاد الدكتور انطوان وديع انطوان  بالإنجازات الكبيرة التي شهدتها مصر في عهد الرئيس عبدالفتاح السيسي، والتي أصبحت واقعا ملموسا للجميع، أبرزها العاصمة الإدارية الجديدة والعلمين الجديدة، مطالبا الشباب بالتوحد خلف القيادة السياسية لاستكمال مسيرة النجاح والتنمية  ..وأعرب الدكتور انطوان وديع عن سعادته الكبيرة بأن الرئيس عبد الفتاح السيسي  أول رئيس مصري يدشن جسرا للتواصل بشكل مستمر مع الشباب، لمعرفة مقترحاتهم حول تطوير الدولة المصرية، من خلال مؤتمرات ومنتديات الشباب التي تعد منصة حوارية بين الشباب وممثلي الحكومة ومؤسساتها المختلفة حيث جاءت التعديلات الدستورية عام 2019، لتؤكد أن شباب الجمهورية الجديدة قد حالفه الحظ أكثر من غيره، حيث النص على التمثيل الملائم للشباب في مجلسي النواب والشيوخ، وأن تكون 25% من المقاعد في المحليات من نصيب الشباب، وكذلك تمثيل الشباب في السلطة التنفيذية من خلال تعيين عدد كبير من الشباب في مناصب نواب الوزراء، والمحافظين، لتعطي القيادة السياسية للشباب الفرصة الكاملة.

تعليقات