====================
كتب / سمير أبو طالب
====================
اقرا ايضا رئيس الشاباك يعلن استقالته ويقر بفشل الجهاز فى منع هجـوم 7 أكتوبر: انهارت السماء.. فشلنا جميعا
اقرا ايضا فى عرض البحر..
تحل علينا اليوم الذكرى الـ 72 لـ ثورة يوليو المجيدة، والتي قامت ضد الفساد والظلم، لتخليص الشعب المصري من الاحتلال الإنجليزي الذي دام 72 عاما، عاش فيها المصريون أياما عجافا من تدني مستوى المعيشة في جميع مناحي الحياة الثقافية والاجتماعية والاقتصادية.
وتقدم الدكتور أحمد الرشيدي
الامين المساعد وشئون العضوية وعضو هيئة المكتب بحزب الشعب الجمهوري ورائد الخير والعطاء بالشرقية والمرشح القادم لمجلس النواب بتقديم التهنئة للرئيس عبد الفتاح السيسي وجموع المصريين بذكري ثورة يوليو المجيدة وقال الرشيدي أن هذا اليوم غير تاريخ مصر يوم أن قرر الضباط الأحرار أن يستجيبوا لنبض الشعب ويغيروا النظام الملكي لتبدأ الجمهورية الأولي .. قال الدكتور أحمد الرشيدي الامين المساعد وشئون العضوية وعضو هيئة المكتب بحزب الشعب الجمهوري ورائد الخير والعطاء بالشرقية والمرشح لمجلس النواب القادم ، إن ثورة 23 يوليو ستظل نقطة فارقة في تاريخ النضال الوطني، ونموذجا فريدا لإرادة شعب اصطف كعادته خلف جيشه على قلب رجل واحد، مضيفا أن ثورة يوليو المجيدة غيرت مجرى التاريخ وأرست قواعد العدالة الاجتماعية والحياة الديمقراطية السليمة بنجاحها في تحقيق التحول السياسي الكبير من الملكية إلى الجمهورية .. وأكد الدكتور أحمد الرشيدي أن ثورة يوليو 23 يوليو هي صفحة بيضاء في تاريخ الأمة، والتي تذكرنا بما أنجزه الشعب المصري في سبيل أن يحرر هذا الوطن من الاستعمار، ويمضي نحو بناء جمهورية أولى حققت المزيد والمزيد من المكاسب .. وأشاد الدكتور أحمد الرشيدي بالرئيس عبدالفتاح السيسي عندما قال إن ثورة 23 يوليو تمكنت من تغيير واقع الحياة على أرض مصر وحققت تغييرات جذرية في جميع المجالات السياسية والاجتماعية والاقتصادية .. وأشار الدكتور أحمد الرشيدي أن ثورة يوليو كانت بداية لمسيرة جديدة من العمل الوطني لتحقيق آمال شعب مصر في أحداث تحولات نوعية في كافة المجالات السياسية والاقتصادية والاجتماعية .. جديراً بالذكر أن الدكتور أحمد الرشيدي الامين المساعد وشئون العضوية وعضو هيئة المكتب بحزب الشعب الجمهوري فهو تم اختياره ويعتبر أهم المكاسب لوجود شباب نقيه تحب بلدها وتحافظ عليها لأنه ركيزة هذا الوطن وقوته وساعده في الوقوف ضد أي مخاطر تواجه مصر .. والرشيدى يتمتع بذكاء خارق وحبه لوطنه يحمله الكثير بقلبه تجاهم فهو معشوق أهالي الشرقية والذين يطالبون بدماء جديده تحمل أفكار تفيدهم والوطن الغالي خاصة
أن شباب مصر هم ثلثا سكانها وهم قوة هائلة لمجتمع شاب وواعد، وأن قوة مصر الحقيقية تكمن في عقول أبنائها الواعين المفكرين المبدعين فى شتي المجالات، ولا سبيل للتقدم إلا بسواعد الشباب والمزيد من الإنتاج والاستثمار .. وممايذكر أن عندما يتجول الدكتور أحمد الرشيدي بقرى ومدن محافظة الشرقية ويهل على أهلها تهل عليهم الفرحة والسعادة على الأهالي وخوضه البرلمان مطلب شرقاوى من الأهالي لأنه رجل الخير والعطاء بالشرقية أحبه الجميع وبادلوه الجميع ذلك الحب وعبارات الشكر قليله في حقه وعدم التعبير عنها كتغليف هدية لأعماله الإنسانية والخدمية لأهالي الشرقية وهنا وقفة يعجز اللسان والقلم عنها لنثر خدماتك المتوالية لأهالي الشرقية لكن أن يكون حبك لوطنك ولمجتمعك مقدم على نفسك فهذا هو اكبر وأعظم واصدق أنواع الحب نائب قادم محترم أهلا بالثقة.
تعليقات
إرسال تعليق