هنا نابل/ الجمهورية التونسية
بقلم المعز غني
رسالتي مضمونة الوصول لكل زوجة تقرأ رسالتي هذه ...
ولكل زوجة صالحة تقرأ كلماتي هذه الآن ...
أيتها الزوجة المباركة، زوجك هو من إختاره الله سبحانه وتعالى لك وهو من أنواع الإختبار لك في هذه الحياة الدنيا ،فأسعي لإرضاءه وإجعلي وقتك وجهدك لإسعاد هذا الزوج وإذا لم تكوني راضية عنه فأرضي عن قضاء الله وأسعديه ، فإن الله عز وجل مع الصابرين.
فالزوجة الصالحة حين يدخل الزوج إلى بيتها يجب أن تشعره بأن أبواب الجنة قد فتحت في وجهه وإن السرور والحبور قد ملأ أرجاء المكان ، ترتب وتهيء نفسها لإستقبال زوجها بكل سعادة
أما الزوجة النكدية وهذا توصيف للحال... العصبية ذات المزاج الحاد ، اي الزوجة التي لا ترضى عن سلوكيات زوجها ، هذه زوجة لا تحتمل ...
والزوجة الصالحة تصبر على أخلاق زوجها فتحترمه وتقدره وتشعره بأنه أعظم إنسان.
والله يعيش النساء الصالحات ....
تعليقات
إرسال تعليق