القائمة الرئيسية

الصفحات

المهندس سامي الجندي مساند الغلابة نموذج للتجارة الرابحة مع الله .

====================
       كتب /  سمير أبو طالب 
====================



المهندس سامى الجندي داعم الغلابة نموذج للتجارة الرابحة مع الله ابن قرية البلاشون بمدينة بلبيس تعلم بعد جهود مضنية من والديه الالتزام والصدق والإخلاص والأصالة خلال مشوار حياته ..  تعلم من والده حامل القرآن الكريم وهو كان يعمل بقرية البلاشون بالمعهد الدينى محفظ قرأن قرر المهندس سامي الجندي عمل مشروع صغير  ليبدء حياته العملية وكبر مشروعاته حتى فتح الله عليه أبواب رزقه ليستثمر مشاريعه وتكبر يوم بعد يوم ليكدس جهوده وامواله  لمساعدة الفقراء والمرضى والمحتاجين والأرامل وغيرهم من الشباب العاطل لعمل مشاريع تغنيهم من فقرهم  .. المهندس سامي الجندي رجلا بأمة كاملة، علما من أعلام الخير، عاش حياته راعياً للشباب بمركز شباب بلبيس وحثهم على تغير حياتهم للأفضل باستثمار مشاريع صغره تعينهم على الحياة  وللأن يخدم من حوله بكل طاقاته وإمكاناته، جعلته ظاهرة فريدة وعظيمة في محافظة الشرقية  .. سنوات من الكفاح والعمل ظل خلالها سندا وعونا للبسطاء، يشق الصخر في سبيل خدمتهم والنهوض بهم وحياتهم، فقد نذر حياته لإسعاد أهله من بنى وطنه ( بالبلاشون بمدينة بلبيس ) والذين ارتبط بهم وعاش معهم بعقله وقلبه ووجدانه، والنهوض بوطنه الذي كان بالنسبة له الانتماء والوفاء والتضحية والفداء والعزيز على قلوب الشرفاء، إنه الأخ والأب الروحي لأهالي قرية البلاشون رجل الأعمال الصالح المهندس سامي الجندي .. نجح رجل الخير سامى الجندي ، بذكائه وعقليته التجارية والصناعية وقام بذكاء خارق فى قيادة مسيرة العرس الانتخابى للرئيس عبد الفتاح السيسي .. ويعمل جاهداً وبصماته الرائعة في العمل الخيري والتطوعي ومساعدة المحتاجين والفقراء والمرضى والتي مازالت شامخة وراسخة وأن يجعل من " قرية البلاشون " إحدى القرى التابعة لمدينة بلبيس بمحافظة الشرقية ، قرية نموذجية هزمت الفقر والبطالة والأمية، واستطاعت أن تحقق الاكتفاء الذاتي اجتماعيا وثقافيا واقتصاديا بالمشاريع الخيرية والتنموية والجهود الذاتية، دون أن يبحث عن جاه أو مال أو سلطة، عاش مليارديرا في حب الخير والعطاء للناس والوطن، يبني ويعمر ويزرع بذور الخير بعيدا عن أضواء الشهرة؛ إيمانا منه "أن فى قضاء حوائج الناس لذة لا يعرفها إلا من جربها"، ضاربا بذلك نموذجا مشرفا وحضاريا للعمل الإنساني والخيري، وخير قدوة لكل طامح في النجاح ويسعده دائماً المشاركات فى الندوات والمسابقات الثقافية والدينية وحفظة القرآن الكريم وكان مؤخراً في تكريم حفظة القرآن الكريم لأطفال الغد ( طيور الجنة ) كما قام بمساهماته في العديد من الحفلات والمناسبات الخيرية مثل الأيتام وذوي الاحتياجات الخاصة والفقراء والمرضى  .. أكد المهندس سامي الجندي إنه يعمل جاهداً من أجل الوصول إلى كل المحتاجين وإيصال المساعدات لمستحقيها ومتابعة المرضى وتلبية احتياجاتهم لأن التجارة مع الله رابحة .

تعليقات